الوصف
حياة تقسو ثمَّ تلين،
وليل تنقضي ساعاته ثمَّ تطول،
وأنفس تحار بين لبنٍ مسكوب وحذاءٍ مسروق،
وتفاصيل صغيرة تحمل في ثناياها الكثير مِن لحظات التأمُّل وعِبَر الحياة،
ثمَّ يقف العقل البشري عاجزًا أمام ما لَم يُحِط به خُبرًا،
وبين دفَّتَي هذا الكتاب ديم كان ضياؤها “لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ”.
وُلِدَت إيمان آل بيهان عام 1409 بمدينة أبها، وهي الابنة الوسطى للشاعر أحمد بيهان.
جزء مِن دراستها الابتدائية بأبها، وجزء منها بجدَّة، وجزء بالمدينة المنوَّرة التي أكملَت بها دراستها حتَّى تخرَّجَت في جامعة طيبة بدرجة البكالوريوس في القرآن الكريم والدراسات الإسلامية.
عملَت في قطاع التعليم لعدَّة سنوات، ثمَّ انتقلَت إلى وزارة الداخلية، حيث عُيِّنَت واعظة بسجون منطقة المدينة المنوَّرة عام 1440هـ.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.