الوصف
تُعَدُّ رياضة الكونغ فو شكلاً مِن أشكال تمرين الجسد على المهارات القتالية العالية، بالإضافة إلى تمرين النفس على الانضباط الداخليّ والتركيز الشديد، كما أنَّها تعمل على تطوير قدرة المرء ليكون جاهزاً ومتأنِّياً للتحكُّم في عواطفه وعقله بالشكل المناسب.
وبالرغم مِن وجود شَبه بين هذه الرياضة وبعض الفنون القتاليَّة الأخرى كالتايكوندو والكاراتيه، إلَّا إنَّ هناك فرقاً بينها، وتختلف أيضاً مِن حيث القوانين والتاريخ.
مِن واقع تجربتي للكونغ فو وفوائدها التي غمرَتني بالطاقة الإيجابية، التي بِدَورها أثَّرَت بشكل جذري على حياتي الشخصيَّة والمهنيَّة، أحببتُ أن أشارك عزيزي القارئ كلَّ المعلومات التي أملكها عن هذه الرياضة العريقة التي ستجعلك حتماً تريد معرفة المزيد عنها، فلِمَ لا تمارسها بشكل جديّ وتجعلها أسلوب حياة لك ولأطفالك؟
عبد الله ناصر خميس خلفان بالجافله، من مواليد عشرين ديسمبر في سنة 1984م.
حاصل على:
شهادة الإنجاز في تكنولوجيا المعلومات.
شهادة بكالوريوس في إدارة الاعمال.
الحزام الأخضر في التايكواندو من نادي عادل بالرميثة.
الحزام الأسود اثنين دان في الكونغ فو من نادي ريجينث.
الحزام الأسود واحد دان في الكونغ فو من مدرسة شاولين كونغ فو في دبي.
لازال يتمرن في هذه المدرسة، وقد اشترك سابقاً في نادي (الوصل) لكرة القدم تحت سن سبعة عشر في الصيف.
وهوايته قراءة الكتب، وخاصة كتب الدين الإسلامي، وتطوير الذات، وفنون الدفاع عن النفس، وكتب ما وراء الطبيعة.
يُحِب الأكلات الآسيوية بالذات الأكلات الصينية واليابانية والهندية، ويهوى السفر إلى الدول الأخرى لاستكشاف أشياء جميلة، وخَوْضُ العديد من التجارب الجديدة والممتعة في الخارج مثل: ركوب الجسر الموجود في سيدني بأستراليا، وكذلك ركوب الخيل، وركوب الأبراج، وغيرها من فعاليات في باقي الدول.
كما يحب مشاهدة الأفلام السينمائية بشكلٍ أسبوعي ومتابعة المسلسلات.
ويحب الرياضة بكافة أشكلها وأنواعها، ولكن تبقى رياضة الكونغ فو هي رياضته المفضلة.
من أهم الألوان المفضلة لديه هو الأسود والأصفر، فالأسود أحبَّ لونه لهيبته وقوته عن باقي الألوان، أما الأصفر فقد أحبَّه ليس لمنتخب البرازيل ولكن لنادي الوصل منذ صغره إلى اليوم. وأفضل الأوقات بالنسبة له هي الأوقات التي يقضيها مع أهله وأصدقائه.
ودائماً يتابع الدوري الإماراتي، وفريقه المفضل هو نادي الوصل، كما يتابع الدوري الإيطالي، وفريقه المفضل إنتر ميلان.
كما يحب التعرف على الناس الذين يشاركونه هواياته، ولا يهمه عُمْر الشخص إذا كان صغيراً أو كبيراً في العمر، المهم أن يتشاركا في شيء يحبانه.
"أحترم وأحب كل البشر في كل مكان دون أي تمييز ولا تفرقة، ولا يهم عندي الجنسية أو الدين أو العقيدة أو الفكر أو النوع، ما يهمني هو الإنسان الذي كرَّمه ربنا جل في علاه".
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.