رانيا خليفة

لدى رانيا خليفة شغفٌ دائِمٌ بالكتابة ورواية القصص منذ أن كانت في الثامنة من عمرها، ولديها اعتقاد قويٌّ بأن الكلمة المكتوبة هي أداة رائعة يستطيع المؤلف من خلالها طباعة الصور في ذهن كل قارئ. هذه هي روايتها الأولى من صنف الإثارة النفسية، حيث تأخذ القارئ في جولة من التقلُّبات والانعطافات، تاركة القارئ في لعبة تخمين دائمة بين الواقعِ والوهمِ. رانيا حاصلة على بكالوريوس في الاتصال الجماهيري وماجستير في دراسات الشرق الأوسط من الجامعة الأمريكية بالقاهرة - مصر. عَمِلتْ في العديد من المجالات مثل الصحافة والإعلان والبحث، ولديها شغف دائم بالسَّفَر وكتابةِ الشِّعر والديكور الداخلي. تقيم حالياً في القاهرة مع زوجها وطفليها.

Books of رانيا خليفة

• 

  عالم صوفي

  رانيا خليفة

  اشترِ الآن

  Description

  "لحسن الحظ أنَّ مسؤولو موقِفِ السيَّارات لا يحذفون تسجيلات كاميرات المراقبة هناك إلَّا كُ�

  "لحسن الحظ أنَّ مسؤولو موقِفِ السيَّارات لا يحذفون تسجيلات كاميرات المراقبة هناك إلَّا كُلَّ ثلاثة أشهر، وذلك بسبب التدفُّقِ الثقيل نسبياً للسياحة التي تحدث في جزيرة كراموند جوست خلال أشهر الصيف. سألَنَا الرجُلَ العجوزَ المسؤول عن الكاميرات الأمنية في موقف السيارات عن سبَبِ حاجتنا إلى اللقطات. أخبره إيثان أنني التقيت بشخص ما هناك ظهر يوم السبت من شهر يوليو/ تموز، وأنَّ على الشرطة التحقُّقَ من أنَّ هذا الاجتماع قد حدث بالفعل في ذلك التاريخ. كان على الرجل العجوز مراجعة لقطات من أيام السبت الأربعة في شهر يوليو. تذمَّر وهو يرافقنا إلى غرفة مشاهدة صغيرةِ الحجمِ خلفَ موقِفِ السيارات. جلستُ أنا وإيثان بجانب الرجل العجوز عندما بدأ بحثه. عاد إلى أول يوم سبت ظُهْرًا، لكنه لم يجد شيئاً. والسبت الثاني لم يُظْهِر أيَّ شيء. في يوم السبت الثالث، ظهرت سيارتِيْ في اللقطات وأنا أوقفها بين سيارتين في تمام الساعة الثانية عشرة بعد الظهر. استمرَّ الفيديو لمدَّةِ نصفِ ساعة أخرى. سيارة آندي لم تظهر قطُّ!".

  Read More