مشاعر غلبَت لحظاتها لتطفُوَ على سطح صفحات غرقَت
في بحر الشِّعر، لتسطر في عدَّة خواطر تحصرها
تركة!
وما يميِّزها عن غيرها هو أنَّها تركة عشق!
لذلك فهي تركة ليست قابلة للقسمة!
بقلم: مريم عبدالله الرويح
*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه
مشاعر غلبَت لحظاتها لتطفُوَ على سطح صفحات غرقَت
في بحر الشِّعر، لتسطر في عدَّة خواطر تحصرها
تركة!
وما يميِّزها عن غيرها هو أنَّها تركة عشق!
لذلك فهي تركة ليست قابلة للقسمة!
مريم عبد الله الرويح، بكالوريوس مكتبات وتقنيات التعلُّم، حاصلة على شهادة مدرِّب معتمَد، مترجِمة لغة إشارة معتمَدة.
We use cookies on this site to enhance your user experience and for marketing purposes.
By clicking any link on this page you are giving your consent for us to set cookies