هي أسطر كانت في السابق شعلة تضيء الصَّفحات، واليوم هي نسمات في أرض الذاكرة ليس لها إلا الإشراق في صباح اليوم، وترتدي حروف النثر.
بقلم: عبدالله البياهي
*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه
هي أسطر كانت في السابق شعلة تضيء الصَّفحات، واليوم هي نسمات في أرض الذاكرة ليس لها إلا الإشراق في صباح اليوم، وترتدي حروف النثر.
عبد الله البياهي..
رجل عاشق للحياة.. تميز بمواهب متعددة وقلمٍ مبدع أنيق في اختيار الكلمة، قوي في حضوره وعباراته؛ تتعايش معه في نصه.. بين أسطره تجد العمق في المعنى والبساطة في التعبير. واثقٌ من نفسه، لا يتحدى القارئ، بل يتحدى خياله وحرفته الكتابية.
We use cookies on this site to enhance your user experience and for marketing purposes.
By clicking any link on this page you are giving your consent for us to set cookies