Best Book Publishers UK | Austin Macauley Publishers

بقلم: أحمد علي سند

فيض المنَّان عن خلقٍ سمعوا صوتَ الرَّحمن

العربية 198 الصفحات التقييمات:
شكل الكتاب: اختر

*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه

يتَحَدَّثُ هَذَا الكِتَابُ عَنْ خَلْقٍ سَمِعُوا صَوْتَ اللَّهِ الْجَمِيل، صَوْتَ اللَّهِ الْجَلِيل، صَوْتَ اللَّهِ الْكَرِيم، صَوْتَ اللَّهِ الْعَظِيم، صَوْتَ اللَّهِ الْعَلِيّ، صَوْتَ اللَّهِ الْقويّ، صَوْتَ اللَّهِ الْوَلِيّ، صَوْتَ اللَّهِ ذِي الْجلَال وَالْإِكْرَام، تَبَارَكَ وَتَعَالَى، عَن خَلْقٍ سَمِعُوا صَوْتَ اللَّهِ فِي الْيَقَظَةِ وَفِي الْمَنَامِ، بِالْأَسَانِيدِ الصَّحِيحَةِ الدَّالَّةِ عَلَى ذَلِكَ.

وَالَّذِي يَجِبُ الْقَطْعُ بِهِ أَنَّ اللهَ تَعَالَى ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ فِي جَمِيع مَا يَصِفُ بِهِ نَفْسَهُ، وَلَيْسَ لَنَا أَنْ نَصِفَ اللهَ تَعَالَى بِمَا لَمْ يَصِفْ بِهِ نَفْسَهُ، وَلَا وَصَفَهُ بِهِ رَسُولُهُ نَفْيًا وَلَا إِثْبَاتًا، فإِنَّمَا نَحْنُ مُتَّبِعُونَ لَا مُبْتَدِعُونَ.

فـَــــ ﴿عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ وَأَعُوذُ بِاللهِ أَنْ أَقُولَ عَلَى اللهِ مَا لَيسَ فِيهِ.


تعليقات العملاء
0 الآراء
اكتب تعليقًا
سيتم مراجعة مشاركتك ونشرها قريبًا. سيتم حذف المراجعات المتعددة لكتاب واحد من نفس عنوان IP

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط